skip to main |
skip to sidebar
مقالات شربل بعيني
المؤلف شربل بعيني
انقر على عنوان المقال للقراءة
- آن فيربيرن تحوك لنا عباءة من المجد الأدبي
- إباحية يحيى السماوي الشعرية ذروة القداسة
- أبداً.. لن نصبح إرهابيين
- ابكوا علي.. أنا عربي
- أبو الهول.. سيهدم لا محالة
- أجل، لقد علّمت أمي القراءة والكتابة
- إحدى رسائل الأب يوسف سعيد للشاعر شربل بعيني في كتاب رواد قصيدة النثر في العراق
- أحذيتنا العربية.. أسلحة فتاكة
- أخذ الخاطر.. أخطر ما يكون
- أدبنا عالمي.. شئنا أم أبينا
- أدونيس ، وإتّحاد الكتّاب العرب
- أديلايد أم القصائد في ديوان يحيى السماوي الأخير
- أربعون المرحوم
- إرحموا الحيوان يرحمكم اللـه
- أرشيف الفنانة نجوى عاصي
- استفتاء "أميرة" شوقي حول "إمارة" شربل
- أسعد المكاري يحلق في ومضاته الشعرية السريعة
- أشطر امرأة عربية
- أصدقائي الكبار ورحلتي مع الكلمة
- إضحك.. ببلاش
- أطلقوا سراح شربل حاماتي
- إطمئنوا.. أنا بخير
- إعتذاري العلني للنحات توفيق مراد
- إعصار كاترينا.. وثرثرات المتدينين
- أكرم المغوّش شاهدني برفقة السيد المسيح
- الأب يوسف سعيد
- الأستراليون .. ليسوا كفرة
- الأستراليون لم يقتلوا الحريري
- الأميرة دايانا في الذكرى الأولى لوفاتها
- البابا فرنسيس الأول صفعني بشدّة
- البسي البكيني.. وفوزي بالعرش
- البطالة.. ودولة مرياطة
- البطريرك صفير عندما بكى
- البقر الاسرائيلي.. يهاجمنا
- البوكار ماشين.. وأبناء العروبة
- ألبيرحرب في بيت من ورق يحرق أصابعه ليضيء ظلمات الآخرين
- التزمت المسيحي.. ومعالجته سينمائياً
- التظاهرات الدينية.. من طرابلس للإسكندرية
- التمدد الشعري عند سوزان عون
- الثرثرة في الندوات الأدبية
- الجواهري والوفاق ومأزقي بينهما
- الجواهري.. وجواد هاشم
- الحق على الشعر
- الحكمة في شعر سايد مخايل
- الدبلوماسيّ الشاعر
- الدكتور رامز رزق نفذ بنجاح عملية في القطاع الرابع
- الزواج من دين آخر
- الزواج.. ضحية هذا العام
- السرقة الأدبيّة في أستراليا
- السير في لبنان.. فلتان
- الشاعر.. بوصلة زمانه
- الشعر هو الوفاء يا أخي روميو عويس
- الشوفير الموسيقار
- الصيت للمصريين.. والنشل للإيطاليين
- العبوا غيرها
- العقل.. هو الأساس
- العين بالعين.. والطفلة بالطفلة
- الغربة.. خارج المنافسة
- الفاتيكان.. والإعتذار من اليهود
- الفكاهة عند جورج هاشم
- الفلكيون المسلمون في اللوفر
- القمار.. عدو العائلة المهاجرة
- الكتاب الضجّة: البيت في ساحة عرنوس
- الكتابة باللغة العربية
- الكنائس.. لا تخيف إطلاقاً
- المركز الجديد للثقافة العربية هو الإنترنت
- المهاجرون اللبنانيون في خطر وهم لا يعرفون
- الموت.. ولا الدعارة
- النكتة عند بطرس عنداري
- إلى اللقاء بعد شهرين
- إلى جهنّم وبئس المصير
- إلى سيادة مطراننا الجديد أنطوان طربيه
- أمبيلونس.. بوليس.. ليبانيز
- أمي والكاردينال فريمن
- انا الأم الحزينة
- أنا لست عميداً للأدب المهجري
- إنتبهوا.. إنه عام الموت
- انتخابات.. وفياغرا
- أنحس من الأوّل
- أنطوان سعادة.. ونقدة عصفور
- إنفصام الشخصيّة الأدبيّة عند موريس عبيد
- أهل المقابر
- أيكة عصام حدّاد: سنديانة وقلعة
- أين (الفياغرا) يا ناس؟
- أين محمد الفايد.. يا جلالة الملكة؟
- أيها الحيوان.. إفتح فمك
- بارك اللـه.. بالهوفر ماتيك
- بدوي سمعان.. ومنطقة عكّار
- بريدي الإلكتروني.. يخيفني
- بطحة عرق
- بطل عربي.. أقوى من الجنس
- بلجيكا.. لم تعد مضجرة
- بلجيكا.. مضجرة للغاية
- بنايات لبنان تباع على العظم
- بنت 9 سنوات.. إما زوجة وإما زانية!
- بين المتنبي ونعيم خوري
- تاكسي.. إلى القمر من فضلك!
- تشارلز وكاميلا.. و(الملكة) دايانا
- تعالوا نتصاهر
- تعدد الزوجات.. لا دين له
- تنكّر أطفالنا أفضل من تنكّر البرازيليين
- توقيع كتب الاب يوسف الجزراوي
- تينات جورج هاشم
- جائزة غونكور .. كيف وجدت؟
- جاليتي
- جبل المقطّم: بيت وقلعة
- جدتي تفقد الحلم
- جريمة في الفاتيكان
- جميل الدويهي.. يجمّل جريدة المستقبل
- جنس + جنس = عولمة
- جنس.. ثم جنس.. ثم جنس
- جوقة المسرح الزجلية تلهب المسرح الاغترابي
- حاربوا طاولات الشرف
- حاكموا رفات هذا الوالد
- حب الكلاب.. فرّق الأصحاب
- حرب طائفية في أستراليا
- حزب إسلامي في أستراليا
- حطاب الحيرة
- حفلات الجالية.. تسبب الصداع
- حلّوا عن ظهر المسيحيين
- حنا ومي الطبّاع صنوان لا يفترقان
- حوار ساخن في ساحة الكنيسة
- ختان الفتيات يحدث في أستراليا
- خوري وخورية.. واللذة الإلهية
- درزي.. منذور من مار شربل
- دلّل أيها الدلال.. الرهائن للبيع
- دنيا أسعد البصري
- دون كيشوت
- ديوان أسرار للشاعر سمعان زعيتر
- ذكرى وفاة نزار قباني
- رائعة نجاة مرسي: المهاجرون العرب بالإنكليزية
- رؤساؤهم.. ورؤساؤنا
- رسالة إلى جوزيف حايك
- رقصة الدبكة كالدين تفرّق ولا توحّد
- ركّاب الكراسي الأماميّة
- روميو العروبة.. والشيخ إسبر
- زعماء أشاوس
- زعماء ملاعب الفوتبول
- زَفَّةُ عروس أنطوني ولسن
- زهرة الجالية دانيالا رحمة تفوز بكأس الرقص مع النجوم
- زواج الدوطة.. أكلة مخلوطة
- زوجة الرئيس علي بزي
- زوجتي أختي.. ماذا أفعل؟
- ساعدوا ضحايا الإرهاب
- سايد مخايل في "صيّاد البال" يرافق الجميع ويبقى وحيداً
- سجن القلعة.. شوّه القلعة
- سجناء لبنان.. وصالون الحلاقة
- سرقوا صخرة الروشة
- سركيس كرم.. الزغرتاوي الثائر
- سلموا دوغلاس وود.. للهلالي
- سليم الشدياق.. والبوسات الخمس
- سنة حلوة يا جريدة العراقية
- شاعر السوشي والكدّوشة
- شتائم جوزاف بو ملحم المحبّبة
- شتائم.. ببلاش
- شجّعوا الفريق العراقي في أثينا
- شعراء الارتجال
- شعراء عصبة الزجل اللبناني والعرق المثلّث
- شكراً أيّها المسلمون الأبطال
- شوقي مسلماني وطرائف أهل قريته الجنوبية كونين
- شوكولا.. إرهاب.. وعنصرية
- صدى صفحات عباس علي مراد لن يطويه الزمن
- صراصير إلى الفضاء
- صرخة أطفال العراق.. من يسمعها؟
- صلبوا المسيح مرتين والإسلام أحياه
- ضلع آدم وبطن حوّاء
- طائرة.. بدون مرحاض
- طرد الشيطان .. حقيقة أم خرافة؟
- طفل لك.. طفل لزوجتك.. وطفل للحكومة
- طفلة سعودية تصفع حكّام كرة القدم
- عائلة جورج ابو انطون المقدسة
- عانسة.. أكثر من آنسة
- عبد الوهاب البياتي
- عبدو الياس اللبناني.. قصة رامز رزق الرائعة
- عرق وشعر مهضوم
- عزيزي السانتور شوكت مسلماني
- عشرة قضبان لألبير إسطفان
- عظة كاهن عجوز لم يولد بعد
- عفوك يا ألله
- علي سلطان.. بحّار من باكستان
- علينا أن نقرأ.. وأن نفهم
- عمر الشريف.. مسيحي، مسلم، يهودي
- عن السلام والتحول الثقافي في الشرق الأوسط
- عندما صفعتني أمي
- عندما يبصقون البحصة
- عندما يموت الشعراء؟
- عنوسة.. أم عروسة
- عورة المرأة العربية.. وقضايانا المصيرية
- عيب
- عيب يا تشارلز..
- عيد الأضحى.. عيد الجميع
- غشاء البكارة = الموت
- غشاء البكارة.. مرة ثانية
- غشاء البكارة.. يحتل الصدارة
- فؤاد وشوقي.. وشربل بعيني بينهما
- فاطمة ناعوت تهز مصر: حكم مدني وليس حكومة مدنية
- فاطمة ناعوت.. تفوز بجائزة شربل بعيني لعام 2013
- فتّش عن المرأة
- فتّشوا عن سرجون إسحق
- فلنقاطع الألعاب الألومبية
- فننا المهجري.. إلى أين؟
- قاصرات.. ولكن شريفات
- قصائد غسان محمد منجّد مغسولة بالضوء والضباب
- قضيب معلمه بنى قصره
- قلعة أثرية لم يسمع بها أحد
- كاد المعلم أن يكون.. ديكتاتوراً
- كلام السيستاني.. آية الكلام
- كلب الآنسة
- كنيسة مار سمعان العمودي لماذا أغفلها كتاب إعرف لبنان
- كي لا ننسى نعيم خوري
- لا أتهم أحداً.. هاجموني فقط
- لا تسيئوا لأم الدنيا.. مصر
- لا تفتح فمك.. أميركا تسمعك
- لا تفكّروا.. انتخبوا أنطوني خوري لمقعد بلاكسلاند
- لا للجنس في الفضاء
- لا للشيخوخة بعد اليوم
- لبنان الواحد.. في عيد استقلاله
- لبنان في خطر
- لقمة الرحمة أم لقمة النقمة
- للمرأة عورة واحدة.. وكفى
- لماذا تقتلون بناتكم؟
- لماذا مات هؤلاء؟
- لماذا يغتصب الآباء بناتهم؟
- لن تحرق كتبنا بعد اليوم
- لولا الدرك اللبناني لأطاحت التظاهرات بفيروز
- لويس فليفل
- ليتني كنت يابانياً
- ليلة (الدخلة) في القاهرة
- مات.. فأحرقوه.. فقام
- ماذا سيأكل الهنود؟
- ماذا يقول هذا الحمار؟
- مازوت زائد مازوت
- مؤسسة الغربة الاعلامية.. لا تشرّفني
- ماهر الخير يصنع تاريخاً ذا حدود في الأوبرا هاوس
- مجلّة الجذور.. في سنتها الأولى
- مجلس الجالية اللبنانية يكرّم شربل بعيني
- محبّة الآخرين هي أثمن ما أملك
- محطة لوريس الراعي ـ حدّاد
- محمد زهير الباشا يعيدنا الى بلاط سيف الدولة
- مرّوسي.. وإمارة قلّة الأدب
- مسابح طوني سعد
- مسلمو أستراليا.. ضد الإرهاب
- مسلمون ومسيحيون في طائفة واحدة
- مسيلمة العصر الحديث
- مصطفى راشد: ثائر بثوب أزهري
- مطاعم المكدونالد تكتسح لبنان
- معالي الوزيرة فاطمة ناعوت
- معلمي يقبل رأس أمي
- من القلب
- من حذف اسم شربل بعيني؟
- مناجم وأهراء
- مومس.. ولكنها تقية
- مومسات.. للجنود الدوليين
- مي متى.. مذيعة غير شكل
- مياه رشعين ومياه سيدني
- نثر الدكتور مروان كسّاب الشعري
- نجاة فخري مرسي.. وجائزة جبران
- نجمة حبيب تصفع أمتها العربية دون رحمة
- نحن شعب نحب الصراخ
- نزلاء المنام للأديبة امان السيد
- نشيد بيروت
- نقتل أطفالنا ونقول: هذه مشيئة اللـه
- هابي باريزداي.. صباح
- هؤلاء هم الأبطال
- هكذا قدّم شربل بعيني الجبرانية فاطمة ناعوت
- هل إبن لادن عميل أميركي؟
- هل التقطت صورة مع أحد المسؤولين؟
- هل رأيتم جبلاً للقمامة من قبل؟
- هل سنأكل القطط والكلاب؟
- هل كتب عليّ الاغتراب الأبدي
- هل من العدل أن تدوس الأرجل جرائدنا العربية؟
- هل هذا قطار.. أم طاولة شرف؟
- واسطة
- ورقة جوزاف بو ملحم
- وسام حنّا.. ظلموك، والله ظلموك
- وصل الإرهاب إلى بيتي.. يا هاورد
- ويلي يا ويلي
- يا رذيل.. متى تستقيل؟
- يا عراقيي أستراليا.. انتخبوا
- يارا بو ملحم الاعلامية اللبنانية التي كرّمها العالم
- يلوطون.. ثم يحتجون
- يوسف.. وابنه سامي
- يوم اغتصبني أبي
يتم التشغيل بواسطة Blogger.